ومن طبيعة الحال أن الناس كلهم يخطئون، وبعضهم يتراجع عن أخطائه، وبعضهم يستمر، لأن الكمال لله وحده – سبحانه – صلى الله عليه وسلم. – حل هذه المسألة عندما قال في الحديث الشريف: “كل بني آدم خطاء، وخير الخطائين التوابون”.
الدعوة إلى التوبة والمغفرة
اللَّهُمَّ إني أستغفرك لكل ذنب أعقب انكسار القلب، أو الندم، أو منع الرزق، أو رد الدعاء. اللهم إني أستغفرك لكل ذنب تبت منه ثم عدت إليه، وأستغفرك لهذا الذنب. النعم التي أعطيتني فاستخدمتها في معاصيك.
اللهم اغفر لي إن شئت، اللهم ارحمني إن شئت». ربي اغفر لي وتقبل توبتي. أنت الرحمن الرحيم. سبحان الله وبحمده استغفر الله وأتوب إليه. أستغفر الله، أستغفر الله
طلب التوبة من الزنا والفواحش
اللهم أنت الملك لا إله إلا أنت ربي وأنا عبدك عاتبت نفسي واعترفت بذنبي فاغفر لي ذنوبي كلها. لا يغفر الذنوب إلا أنت . لا أحد يقود أفضل منهم إلا أنت. واصرف عني شرهم إلا أنت . ها أنت سعيد بك، والخير في يديك، والشر ليس في يدك. تباركت وتعالى. أستغفرك وأتوب.
إقرأ أيضا:أسماء أولاد اسلامية بحرف الراء 2025 يصلح التسمية بها في كُل زمان 2025
اللهم كلما تاب إليك عبد وهو في علم الغيب عندك فاغفر له توبته ورجوعه في ذنبه وخطيئته، فإني أعوذ بك من أن أكون كذلك، فاجعل توبتي هذه توبة. ثم لا أحتاج بعدها إلى توبة، توبة تقتضي محو ما قبلها والأمن فيما بقي.
طلب التوبة والمغفرة من الزنا
الزنا من أعظم الذنوب التي حذر منها القرآن الكريم بشدة، ليس في آية واحدة وليس مرة واحدة، بل عدة مرات. وغيرها من الذنوب التي يرتكبها الإنسان في حياته. ونكتشف أن الخالق قال في الوحي: الكريم
(ولا تقربوا الزنا إنه كان فسقاً وسوء خلقاً).
وهذه الآية توضح حجم الجريمة التي يرتكبها الإنسان عندما يرتكب الزنا. ولكن هذا لا يعني أن العبد لا يستطيع التوبة؛ يستطيع ذلك، لكن التوبة والاستغفار من هذا الذنب تحتاج إلى جهد كبير، فيبذل جهد كبير. ويرجو أن يقبل الله توبته، ويمحو ذنوبه الناتجة عن الزنا، ومن طلب التوبة والمغفرة من الزنا.
اللهم إنك تعلم ما عملت فاغفر لي ما علمت واهدني بقوتك إلى ما أحب.
اللَّهُمَّ إني أستغفرك لكل ذنب خطوته بقدمي، أو مددته بيدي، أو فكرت فيه ببصري، أو سمعته بأذني، أو تكلمت به بلساني، أو ضيعت فيه ما أنت ثم استعنت بك على معصيتي ورزقتني. ثم استنصرتك على معصيتي فسترتها عني، وسألتك المزيد فمنعتني، ولا تزال ترد إلي بحلمك ولطفك يا أكرم الأكرمين.
إقرأ أيضا:تفسير رؤية شرب الخمر في المنام دليل علي الشر والفتنة 2025
أستغفرك لكل سنة من سنة سيد المرسلين وخاتم الأنبياء سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم، أغفلتها إهمالاً أو غفلة أو نسياناً أو إهمالاً أو جهلاً أو لامبالاة. نحو أستغفر الله وأتوب إلى الله مما يكرهه الله قولاً وعملاً، ظاهراً وباطناً. اللهم صل وسلم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه الطيبين الطاهرين.
اللهم كما أمرت بالتوبة وضمنت القبول وألحيت على الدعاء ووعدت بالإجابة صل على محمد وآل محمد وتقبل توبتي ولا تردني إلى الخيبة بفضلك. إنك أنت الرحيم بالمذنبين والرحيم بالمذنبين التائبين.
اللَّهُمَّ إن لي عواقب حفظتها وعواقب نسيتها، وكلها بعينك التي لا تنام وعلمك الذي لا ينسى، فعوضهم وخذ عني ثقلهم، وخفف عني ثقلهم. ، واحفظني من الاقتراب من مثلها.
الاستغفار من الذنوب العظيمة
ولم يكن الزنا هو الذنب الكبير الوحيد الذي حذر منه الإسلام. بل هناك بعض الكبائر التي ينبغي للعبد أن ينتبه إليها. وأعظم هذه الذنوب العظيمة التي لا يغفرها الله أبداً هو الشرك، على حد قوله تعالى. .
(إن الله لا يغفر لمن يشرك به شيئا ويغفر كل شيء إلا لمن يشاء ومن يشرك بالله فقد افترى إثما كبيرا) بينما بقية الكبائر وهي الكبائر وقد حدد الرسول – صلى الله عليه وسلم – في أحد أحاديثه رقم سبعة. فغفر لها الله بتوبة العبد الصادقة وعمله في مرضاة الله.
إقرأ أيضا:تفسير رؤية السمك المقلي في المنام 2025اللهمّ يا من لا يوصف بأوصاف الواصفين، يا من لا يفوق أمله طالبين، يا من لا يضيع أجر المحسنين، يا من أقصى خوفه العباد يا من هو مخافة المتقين. وهذا هو موقف من تشتت بأيدي الخطية وقادته أزمة الخطية واستحوذ عليه الشيطان فسقط. باختصار. ففعل ما أمرت به، وفعل ما نهيت عنه من التعزيز، كمن لا يعلم أنك قادر على ذلك.
إلهي إنك في كتابك المحكم تقبل التوبة لعبادك، وتغفر السيئات، وتحب التائبين، فاقبل توبتي كما وعدت، واغفر لي ذنوبي كما ضمنت، وأوجبتها. إني أحبك كما أمرت، يا رب، لي شرطي أن لا أعود إلى ما تكره، وضمني أن لا أعود إلى نكرك، وعهدي أن أترك كل شيء. خطاياك.
إلهي، إني تائب إليك من كل ما خالف إرادتك، أو انحرف عن حبك، من أفكار قلبي، وللحظات عيني، وقصص لساني، بانسحاق ينسحق به كل معتدي طريقه آمن من عواقبك، وآمن مما يخافه المعتدون بألم هجماتك.
لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين.
صلاة التوبة من الزنا صادقة أمام الله
التوبة النصوح إلى الله من علامات المسلم الصالح، وعن السلف الصالح نرى أنه “سئل أحد الصالحين: ماذا يفعل الله بعبده إذا أحبه؟” قال: يلهمه الاستغفار إذا قصر. وعليه يجب أن يعرف العبد شعوره بالندم على الذنب الذي ارتكبه سواء كان فحشا أو غيره، ورغبته في التوبة والرجوع إلى الله. فضل من الخالق عليه ودليل على محبته له، وأنه يفتح له باب التقرب إليه والابتعاد عن الشيطان.
اللهم إن لي عواقب حفظتها وعواقب نسيتها، وكلها بعينك التي لا تنام وعلمك الذي لا ينسى، فأحسن إليهم، واحمل عني ثقلهم، وخفف عنهم ثق بي واحفظني أن أقترب من مثلهم.
إلهي ارحم وحدتي بين يديك وأجيب قلبي من خشيتك واضطرب أسسي من خشيتك. لأن يا رب قد جعلتني خطاياي في مكان من العار إذا بقيت. إذا صمت لا يتكلم عني أحد، وإذا تشفعت فأنت مستحق للشفاعة.
اللهم صل على محمد وآل محمد، واشفع في ذنوبي بكرمك، وجازني بذنبي بمغفرتك، ولا تؤجرني على عذابك، وأطل لي في عمرك، واسترني بسترك، وارزقني فضله. عمل جبار يتوسل إليه العبد المتواضع ويشفق عليه، أو الغني الذي يأتي إليه العبد الفقير فيعيده إلى الحياة.
إلهي ليس لي من عندك ولي فليبلغني عزك، ولا شفيع لي عندك، فتشفع لي رحمتك، وقد حزنني ذنوبي، فتضمن لي عفوك ما قلت. ليس جهلاً مني بسوء سمعتي، ولا نسياناً لما سبق من أفعالي، ولكن لتسمع سماواتك ومن فيهن، وأرضك ومن فيهن، التوبة التي وقد بينت لك ذلك ولجأت إليه. هناك توبة لك.
الدعوة إلى التوبة والمغفرة
ولا وعد أفضل من صدق رب العالمين الذي قال في كتابه العزيز: “قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله غفور رحيم” إن الله يغفر الذنوب جميعا (إنه هو الغفور الرحيم) كما يقول (ما يفعل الله بكم إن شكرتم وآمنتم والله شكور عليم).
ومن هاتين الآيتين يتبين أن الخالق يفتح أبواب رحمته لجميع عباده في كل وقت، وأنه ليس هناك وقت محدد للتوبة والاستغفار، فهو مكتفي في بلاء عباده.
اللهم كلما تاب إليك عبد وهو في علم الغيب عندك فاغفر له توبته ورجوعه في ذنبه وخطيئته، فإني أعوذ بك من أن أكون كذلك، فاجعل توبتي هذه توبة. ثم لا أحتاج بعدها إلى توبة، توبة تقتضي محو ما قبلها والأمن فيما بقي.
أستغفرك لكل سنة من سنة سيد المرسلين وخاتم الأنبياء سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم، أغفلتها إهمالاً أو غفلة أو نسياناً أو إهمالاً أو جهلاً أو لامبالاة. نحو أستغفر الله وأتوب إلى الله مما يكرهه الله قولاً وعملاً، ظاهراً وباطناً. اللهم صل وسلم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه الطيبين الطاهرين.
اللهم كما أمرت بالتوبة وضمنت القبول وألحيت على الدعاء ووعدت بالإجابة صل على محمد وآل محمد وتقبل توبتي ولا تردني إلى الخيبة بفضلك. إنك أنت الرحيم بالمذنبين والرحيم بالمذنبين التائبين.
أستغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه.
أستغفر الله العظيم من كل ذنب كبير.
أستغفر الله وأتوب إليه.
اللهم أنت ربي لا إله إلا أنت خلقتني وأنا عبدك وأنا على عهدك ووعدك ما استطعت. أعوذ بك من شر ما صنعت، وأبوء برحمتك علي، وأعوذ بك من ذنبي، فاغفر لي، فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت.