دعاء الشكر لله – موقع محتوى 2025

شكر لله من موقع مضمون، من رب العالمين للإنسان على نعم كثيرة لا تعد ولا تحصى. لكن الإنسان لا يراها كثيراً، لكنه يدرك قيمتها عندما يفقدها، ويشعر بنعمة الصحة، إلا عندما يصيبه المرض، ويكون غنياً. فلا يرى نعمة الله عليه إلا إذا أصابه الفقر، وكذلك من رآه، فإنه لا يرى نعمة البصر إلا عندما يفقد بصره ويعمى.

رؤساء

حتى الله أعطى عباده نعمة عبادته. ولو لم يكن سبحانه قد أعطى الإنسان القدرة على عبادته لما استطاع ذلك. نحن قادرون على القيام فجراً لأداء الصلوات المفروضة وتحمل الجوع أثناء الصيام، وهو الذي أعطانا الأموال التي نعطيها للفقراء والمحتاجين، فكل الناس يعيشون في ملكوته سبحانه وتعالى. .

دعاء مكتوب لشكر الله

اللهم إنا نحمدك ونستعينك ونستعينك ونستغفرك، ونتوب إليك، ونحمدك بكل خير، ونشكرك ونكفر بك، ونتخلى ونتخلى عن من تخلى عنك.

اللهم إياك نعبد، لك نصلي ونسجد، لك نستعين ونحمد، لك نرجو رحمتك ونخشى عذابك، إن عذابك الأليم متعلق بالكافرين.

اللَّهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ، وَلَكَ كُلُّ الشُّكْرِ، وَإِلَيْكَ مُرْجَعُ الأَشْيَاءِ ظَاهِرًا وَبَاطِنًا، إِنَّكَ أهْلُ أَنْ تُحَمَّدَ، وَأَنَّكَ أهْلُ أَنْ تُعَبَدَ، وَأَنتَ مستحق أن تعبد وأنت مستحق أن تعبد. قادر على أي شيء.

اللهم لك الحمد حتى ترضى، لك الحمد إذا رضيت، لك الحمد بعد الرضا، لك الحمد كما قال من أحسن مما نقول، ولك الحمد كما نقول ما تقول: لك الحمد على كل حال، اللهم لك الحمد، أنت نور السماوات والأرض، وأنت العليم.

الحمد لله الذي بعزته وجلاله تتم الصالحات. يا رب لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك. اللهمّ اغفر لنا، وارحمنا، وارض عنا، واقبلنا، وأدخلنا الجنة، وأعذنا من النار، ودبّر لنا أمورنا كلها.

اللهمّ أحسن عاقبتنا في الأمور كلها، وأعذنا من خزي الدنيا وعذاب الآخرة، يا من يكشف الجميل ويستر القبيح، يا من لا يؤاخذ بالظلم ولا يمزق. الحجاب أيها الغفور العظيم الطيب المعتدي.

الحمد لله رب العالمين الذي سبحته الشمس والشهاب، ونجيته الأشجار والوحوش والدواب، والطير في أوكارها كلها عائدة، فسبحانك يا من إليه المرجع والمرجع.

الحمد لله رب العالمين ذو الجلال والإكرام. ويعلم ما في البطن والأمعاء من الأرض والهواء.

دعاء شكر الله على النعم

  • والحمد لله رب العالمين. يحب كل من يدعوه في الخفاء، ويجيب كل من يدعوه للخلاص، ويمجد كل حي، ويكرم كل من هو أمين له، ويهدي كل من صادق في وعده وراضي. معه.
  • الحمد لله رب العالمين الذي أحصى كل شيء وجعل لكل شيء أجلا، ولم يشرك بحكمه أحدا، وخلق الجن وجعل لهم سبلا.
  • سبحانك يا رب، اسمك خير الأسماء، وذكرك شفاء من الأسقام، وحبك راحة للنفس والجسد، ورحمتك لا تعد ولا تحصى عددا ولا علما.
  • الحمد لله رب العالمين الذي جعل لكل شيء غرضا، ولكل أجل أجلا، ولكل أجل كتابا.
  • الحمد لله رب العالمين، الذي عز وقهر، وحكم ومكن، وعفا وعافى، وعلم وستر، وغلب ونصر، وخلق ونشر.

صلاة الشكر والثناء لله

فالله يستحق الشكر أكثر من أي مخلوق آخر. فهو خالق ومالك كل الأشياء من حولنا. فهو الذي أنعم علينا بنعم كثيرة وهو الرحيم بنا وبجميع خلقه، توجهوا إليه بالشكر لله. فالشكر دليل على معرفتك بعظم النعم التي أنعم الله بها علينا، وهو مفتاح زيادة الحسنات.

وأوجه الشكر كثيرة، أهمها طاعته، وحفظ أوامره، وحسن عبادته، مع إخلاص النية له. وسبحانه الاستقامة على أداء الصلاة في مواعيدها دون تأخير، وأداء فريضة الصيام وجميع ما فرضه الله علينا. وفي المقابل يجب أن نبتعد تماماً عن كل ما نهانا عنه. وكيف نعصيه ونحن نعيش في ملكوته العظيم؟

ولا بد أيضاً من الاستفادة من نعم الله على الإنسان بطاعته وعدم معصيته، وتجنب ارتكاب الذنوب والمعاصي التي تكون سبباً لسخطه، فالرب وحده لا شريك له الذي يتلقى البركات. أما شكر اللسان فيكون بالقول عن يقين “سبحان الله”، وفي الصلاة لا بد من قول ذلك عند الرفع من الركوع “سمع الله لمن حمده” أي سمع الله أجاب. ويعطي لمن حمده.

كيف نشكر الله

كما أن هناك طرقًا أخرى يمكن بها لكل مسلم أن يشكر ربه، ومنها ما يلي:

  • في جميع الأحوال والأوقات أكثروا من قول “الحمد لله”، ويفضل أن ترددوا ليلاً ونهاراً عبارة “سبحان الله وبحمده، سبحان الله العظيم”.
  • ومن يشكر الله فهو يشكر عباد الله الذين جعلهم الله أحد أسباب عونكم ومساعدتكم. ومن لا يشكر الناس لا يستطيع أن يشكر الله.
  • وينبغي للإنسان أن يقول بعد الأكل والشرب قول: “الحمد لله الذي أطعمنا وسقانا من غير حول منا ولا قوة”.
  • والتصدق على الفقراء والمحتاجين والمحتاجين، فهذا من صور القربة إلى الله الذي أنعم على الإنسان بهذه النعم.
  • ينبغي للإنسان عندما يحدث له أمر يحبه ويرجوه أن يقول: “الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات”.
  • قول نعم الله أمام الآخرين، ولكن دون المبالغة في ذلك.

وكذلك استنفاد الشكر لرب العالمين إذا بشر الإنسان أو نال نعمة معينة كان يرجوها، أو زالت عنه بلاء أو حاجة معينة. وهذا السجود يقع بدون صلاة، ولا يعتبر الوضوء أو النظر إلى القبلة شرطاً أساسياً لصحته أو قبوله. بل يمكن للمسلم أن يؤديها على غير طهارة، لأنه يسجد على نفس حالته. بمجرد أن يحدث ما يريده.